- هل أنت من الذين حاولوا إيقاف تساقط الشعر بشتى الطرق؟
- قم بالاستفادة من قوة التقنيات المتقدمة.
- الشعر الجديد مقاوم للتساقط.
- الشعر الجديد يحارب هرمون الــDHT (Dihydrotestosterone).
- لا تدع مرحلة تساقط الشعر الشديدة تخدعك!
- الأسئلة الأكثر شيوعاً
انضم إلينا للحصول على معلومات حول أحد أكثر المواضيع إثارة للفضول حول عملية زراعة الشعر، وهو السؤال عما إذا كانت نتائج عملية زراعة الشعر دائمة!
هل أنت من الذين حاولوا إيقاف تساقط الشعر بشتى الطرق؟
وفقًا لجمعية تساقط الشعر الأمريكية، فإن إحصاءات الأشخاص الذين يعانون من تساقط الشعر في جميع أنحاء العالم هي كما يلي:
- 25% من الرجال يتعرضون لتساقط الشعر قبل سن 21.
- يتعرض ثلثا الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 35 عاما لتساقط الشعر.
- على الرغم من عدم وجود تساقط شعر بشكل كبير، ولكن 85٪ من الرجال يتعرضون لتساقط الشعر.
- 40% من النساء اللائي بلغن سن الخمسين يعانين من تساقط الشعر بشكل شديد.
بناء على ذلك، أصبح تساقط الشعر مشكلة كبيرة يريد الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم التخلص منها. يلجأ الكثير من الناس إلى المنتجات الطبية لإيقاف تساقط الشعر. هذا لأن الناس يجدون هذا الحل غير مؤلم وفعال من حيث التكلفة. بصرف النظر عن المنتجات الطبية، فإن مشاكل تساقط الشعر الصغيرة أو الكبيرة تدفع الناس إلى استخدام القبعات أو الشعر المستعار.
غالبية الأشخاص الذين قرروا إجراء عملية زراعة الشعر قاموا بتجربة عدداً كبيراً من الحلول الطبية أو البديلة أو التجميلية قبل العملية. ومع ذلك، فمن المتعارف عليه أن مثل هذه الطرق لا يمكنها إلا تقديم حلول مؤقتة ليست على المدى الطويل. لذلك، عملية زراعة الشعر هي الحل الأكثر فعالية واستمرارية اليوم!
قم بالاستفادة من قوة التقنيات المتقدمة.
أظهرت التطورات التقنية نفسها في شتى المجالات الطبية بشكل عام وفي مجال في زراعة الشعر بشكل خاص. تم تطوير تقنيات عملية زراعة الشعر، والتي يزيد الاهتمام بها يومًا بعد يوم، وبفضل هذه التقنيات التي تعطي الأولوية لراحة المريض، تكون عملية زراعة الشعر غير مؤلمة وخالية من الأخطاء وسلسة ولا تترك أثراً، وتكون نسبة النجاح مرتفعة جداً. لذلك، فإن النتائج التي يتم الحصول عليها من عمليات زراعة الشعر ليست ناجحة فحسب بل دائمة أيضًا إذا تمت بأيدي أطباء ذوي خبرة.
أثناء عملية زراعة الشعر، يتم نقل البصيلات المأخوذة من الجزء الخلفي من الرأس إلى منطقة الصلع. وبطبيعة الحال، تستمر بصيلات الشعر التي تم زرعها في النمو في دورات حياتها الطبيعية بعد هذه العملية، كما يستمر الجسم في تغذيتها والحفاظ على حيويتها. ما يجعل نتائج زراعة الشعر دائمة هي أن دورة الحياة الطبيعية هذه يمكن أن تستمر.
الشعر الجديد مقاوم للتساقط.
بصيلات الشعر التي يتم جمعها في أثناء عملية زراعة الشعر وتوضع تحت الأنسجة، هي بصيلات الشعر التي تقاوم مشكلة تساقط الشعر الحالية. يمكنك التفكير في الأمر كما يلي: استمرت بصيلات الشعر هذه في التشبث بفروة رأسك خلال مرحلة التساقط، فهي ستستمر في مقاومة تساقط الشعر أيضاً عند نقلها لمنطقة جديدة من الرأس. لذلك، لا يوجد سبب للخوف من أن بصيلات الشعر الجديدة ستستسلم لمشكلة تساقط الشعر.
الشعر الجديد يحارب هرمون الــDHT (Dihydrotestosterone).
DHT، ديهيدروتستوستيرون، هو السبب الأكثر أهمية لفقدان الذكور للشعر (ثعلبة الذكورة) الذي يحدث مع التقدم في السن ويؤثر على النساء أيضاً. DHT هو من الاندروجين: لذلك فهو يرتبط بالجنس والخصائص الجنسية. تعتمد العديد من العلاجات التي تهدف إلى منع تساقط الشعر على مبدأ التحكم في هرمون DHT.
هذا الهرمون، الذي يؤدي إلى تساقط الشعر، لا يؤثر على هذه الجذور بأي شكل من الأشكال بسبب بنية بصيلات الشعر المقاومة له. لذلك، إذا لم تتعرض لموقف غير عادي، وما لم يحدث تغيير مفاجئ في صحتك، أو الإصابة بمرض خطير مثل السكري، فسيرافقك شعرك الجديد مدى الحياة.
لا تدع مرحلة تساقط الشعر الشديدة تخدعك!
في الفترة التي يشار إليها باسم تساقط الشعر الشديد، أي بعد حوالي شهرين من عملية زراعة الشعر، قد يحدث تساقط كلي في الشعر المزروع. يتم الانتهاء من هذا التساقط في غضون أسبوعين، وهو ليس مؤقتًا فقط ولكن طبيعي أيضًا.
من المهم اعتبار مرحلة التساقط الشديد هذه كجزء من العملية. قد يربط الأشخاص الذين ليس لديهم الوعي الكافي بمراحل العملية هذا التساقط الذي يحدث خلال هذه الفترة بفكرة أن النتائج ليست دائمة، ولكن الوضع مختلف تمامًا.
قد تكون بعض العلاجات الطبية والبديلة لتساقط الشعر فعالة، لكن لن يكون من الخطأ القول بأن زراعة الشعر هي العلاج الوحيد الذي له نتائج دائمة. نتيجة لذلك، لا داعي للقلق بشأن تساقط الشعر مرة أخرى أو من عدم نموه بعد زراعة الشعر. ومع ذلك، يجب أن تتذكر أن نجاح عملية زراعة الشعر واستمرارية النتائج يعتمدان على خبرة متخصص زراعة الشعر.